24 December 2014

ஏந்தல் நபி குறித்து ஏனைய சாட்சியங்கள்

மவ்லானா முப்தி முகம்மது தாஜுதீன் காசிமி மற்றும் மவ்லானா அப்துர் ரஹ்மான் ஹசனி மற்றும் சுல்தான் சலாஹி போன்றோர் வழங்கிய குறிப்புகள் இடம் பெறுகின்றன...



1- صفة رسولنا صلى الله عليه وسلم في التوراة:
روى البخاري في صحيحه عن عطاء بن يسار، قال: ((لقيت عبد الله بن عمرو بن العاص، قلت: أخبرني عن صفة رسول الله في التوراة، قال: أجل، والله إنّه لموصوف في التوراة ببعض صفته في القرآن، يَا أَيُّهَا النبي إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا [الأحزاب: 45]، وحرزاً للأميين، أنت عبدي ورسولي، سمّيتك المتوكل، ليس بفظّ، ولا غليظ، ولا سخاب في الأسواق السخب: الصياح، ولا يدفع بالسيئة السيئة، ولكن يعفو ويغفر، ولا يقبضه الله حتى يقيم به الملّة العوجاء، بأن يقولوا: لا إله إلا الله، ويفتح أعينا عمياً، وآذاناً صمّاً، وقلوباً غلفاً))
. وروى الدارمي عن عطاء عن ابن سلام ونحوه وعن كعب – وهو من علماء اليهود الذين آمنوا بالنبي صلى الله عليه وسلم – قال: ((نجد مكتوباً في التوراة محمد رسول الله عبدي المختار، لا فظٌّ ولا غليظ، ولا سخّاب في الأسواق، ولا يجزي بالسيئة السيئة، ولكن يعفو ويغفر، مولده بمكة، وهجرته بطيبة، وملكه بالشام، وأمته الحمّادون، يحمدون الله في السراء والضراء، يحمدون الله في كلّ منزلة، ويكبرونه على كل شرف، رعاة للشمس، يصلُّون الصلاة إذا جاء وقتها، يتأزرون على أنصافهم، ويتوضؤون على أطرافهم، مناديهم ينادي في جوّ السماء، صفهم في القتال، وصفهم في الصلاة سواء، لهم بالليل دويٌّ كدوي النحل)) قال التبريزي: هذا لفظ المصابيح، ورواه الدارمي مع تغيير يسير.

2- خبر ابن الهيبان:
ومما حفظته لنا كتب السنة عن علماء اليهود قبل الإسلام أن رجلاً من اليهود كان يدعى ابن الهيبان قدم المدينة ونزل في يهود بني قريظة قبل الإسلام بسنين، قال راوي القصة: ما رأينا رجلاً قط لا يصلي الخمس أفضل منه، فأقام عندنا إذا قحط عنا المطر قلنا له: اخرج يا ابن الهيبان فاستسق لنا، فيقول: لا والله حتى تقدموا بين مخرجكم صدقة، فنقول له: كم؟ فيقول: صاعاً من تمر، أو مدّين من شعير، قال: فنخرجها ثمَّ يخرج بنا إلى ظاهر حرثنا، فيستسقي لنا، فوالله ما يبرح مجلسه حتى يمر السحاب ويسقي، وقد فعل ذلك غير مرة ولا مرتين ولا ثلاثاً. قال: ثَمَّ حضرته الوفاة عندنا، فلمّا عرف أنّه ميت قال: يا معشر يهود، ما ترونه أخرجني من أرض الخمر والخمير إلى أرض البؤس والجوع؟ قال: قلنا: الله أعلم. قال: فإني إنّما قدمت هذه البلدة أتوكف خروج نبي قد أظل زمانه، هذه البلدة مهاجره، فكنت أرجو أن يبعثه الله، وقد أظلّكم زمانه، فلا تسبقّن إليه يا معشر يهود، فإنّه يبعث بسفك الدماء، وسبي الذراري، فيمن خالفه، فلا يمنعنكم ذلك منه، وفد انتفع بوصية ابن الهيبان مجموعة من شباب يهود بني قريظة، وهم ثعلبة بن سعيه، وأسيد بن سعيه، وأسد بن عبيد، فإنّ الرسول صلى الله عليه وسلم – لما حاصر بني قريظة – قال هؤلاء الفتية وكانوا شباباً أحداثاً: يا بني قريظة، والله إنّه للنبي الذي عهد إليكم ابن الهيبان، قالوا: ليس به، قالوا: بلى، إنّه لهو صفته، فنزلوا، فأسلموا فأحرزوا دماءهم وأموالهم ورحالهم .

2- خبر ابن الهيبان:
ومما حفظته لنا كتب السنة عن علماء اليهود قبل الإسلام أن رجلاً من اليهود كان يدعى ابن الهيبان قدم المدينة ونزل في يهود بني قريظة قبل الإسلام بسنين، قال راوي القصة: ما رأينا رجلاً قط لا يصلي الخمس أفضل منه، فأقام عندنا إذا قحط عنا المطر قلنا له: اخرج يا ابن الهيبان فاستسق لنا، فيقول: لا والله حتى تقدموا بين مخرجكم صدقة، فنقول له: كم؟ فيقول: صاعاً من تمر، أو مدّين من شعير، قال: فنخرجها ثمَّ يخرج بنا إلى ظاهر حرثنا، فيستسقي لنا، فوالله ما يبرح مجلسه حتى يمر السحاب ويسقي، وقد فعل ذلك غير مرة ولا مرتين ولا ثلاثاً. قال: ثَمَّ حضرته الوفاة عندنا، فلمّا عرف أنّه ميت قال: يا معشر يهود، ما ترونه أخرجني من أرض الخمر والخمير إلى أرض البؤس والجوع؟ قال: قلنا: الله أعلم. قال: فإني إنّما قدمت هذه البلدة أتوكف خروج نبي قد أظل زمانه، هذه البلدة مهاجره، فكنت أرجو أن يبعثه الله، وقد أظلّكم زمانه، فلا تسبقّن إليه يا معشر يهود، فإنّه يبعث بسفك الدماء، وسبي الذراري، فيمن خالفه، فلا يمنعنكم ذلك منه، وفد انتفع بوصية ابن الهيبان مجموعة من شباب يهود بني قريظة، وهم ثعلبة بن سعيه، وأسيد بن سعيه، وأسد بن عبيد، فإنّ الرسول صلى الله عليه وسلم – لما حاصر بني قريظة – قال هؤلاء الفتية وكانوا شباباً أحداثاً: يا بني قريظة، والله إنّه للنبي الذي عهد إليكم ابن الهيبان، قالوا: ليس به، قالوا: بلى، إنّه لهو صفته، فنزلوا، فأسلموا فأحرزوا دماءهم وأموالهم ورحالهم .
3- خبر يوشع:
وروى أبو نعيم في دلائل النبوة بإسناده عن محمد بن سلمة، قال: ((لم يكن في بني عبد الأشهل إلا يهودي واحد، يقال له: يوشع، فسمعته يقول – وإني لغلام في إزار – قد أظلَّكم خروج نبي يبعث من نحو هذا البيت، ثمّ أشار بيده إلى بيت الله، فمن أدركه فليصدّقه، فبعث رسول الله فأسلمنا وهو بين أظهرنا، ولم يسلم حسداً وبغياً)) .
4- خبر عبد الله بن سلام:
وقد كان عبد الله بن سلام سيد اليهود وأعلمهم وابن سيدهم وأعلمهم، قال: ((لما سمعت برسول الله صلى الله عليه وسلم وعرفت صفته واسمه وهيئته وزمانه الذي كنا نتوكف له، فكنت بقباء مسراً صامتاً عليه، حتى قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة، فلمّا قدم نزل بقباء في بني عمرو بن عوف، فأقبل رجل حتى أخبر بقدومه، وأنا في رأس نخلة لي أعمل فيها، وعمتي خالدة بنت الحارث تحتي جالسة، فلما سمعت الخبر بقدوم رسول الله صلى الله عليه وسلم كبّرت، فقالت عمتي حين سمعت تكبيري: لو كنت سمعت بموسى بن عمران ما زدت، قال: قلت لها: أي عمّة، والله هو أخو موسى بن عمران، وعلى دينه بعث بما بعث به. قال: فقالت: يا ابن أخي أهو الذي كنّا نخبر أنّه يبعث مع الساعة؟ قال: قلت: نعم، قالت: فذاك إذاً)) .
وقد ذكر البخاري قصة مجيء عبد الله بن سلام إلى الرسول صلى الله عليه وسلم وإسلامه وطلبه من الرسول صلى الله عليه وسلم أن يرسل إلى اليهود ويسألهم عنه بل أن يعلموا بإسلامه، فلما جاؤوا قال لهم الرسول صلى الله عليه وسلم: ((يا معشر يهود، ويلكم اتقوا الله، فوالله الذي لا إله إلا هو إنّكم لتعلمون أنّي رسول الله حقاً، وأنّي جئتكم بحقٍّ، فأسلموا. قالوا: ما نعلمه، قالوا للنبي صلى الله عليه وسلم، (قالها ثلاث مرات) قال: فأي رجل فيكم عبد الله بن سلام؟ قالوا: ذاك سيدنا وابن سيدنا، وأعلمنا وابن أعلمنا، قال: أفرأيتم إن أسلم، قالوا: حاش لله ما كان ليسلم (سألهم ذلك ثلاثاً، ويرددون عليه بالجواب نفسه)، قال: يا ابن سلام، اخرج عليهم "، فخرج، فقال: يا معشر اليهود، اتقوا الله فوالله الذي لا إله إلا هو، إنّكم لتعلمون أنّه رسول الله، وأنّه جاء بالحق. فقالوا: كذبت. فأخرجهم رسول الله صلى الله عليه وسلم)) .

5- شهادة غلام يهودي:
وروى أنس بن مالك ((أنَّ غلاماً يهودياً كان يخدم النبي صلى الله عليه وسلم فمرض، فأتاه رسول الله صلى الله عليه وسلم يعوده، فوجد أباه عند رأسه يقرأ التوراة، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: يا يهودي أنشدك بالله الذي أنزل التوراة على موسى، هل تجد في التوراة صفتي ومخرجي؟ قال: لا.
قال الفتى: بلى والله يا رسول الله، إنّا لنجد في التوراة نعتك ومخرجك، وإنّي أشهد أن لا إله إلا الله، وأنّك رسول الله)) رواه البيهقي بإسناد صحيح .
6- فراسة راهب:
وقد تعرف على الرسول صلى الله عليه وسلم أحد الرهبان وهو صغير، عندما كان في تجارة مع عمّه أبي طالب إلى الشام، روى أبو موسى قال: ((خرج أبو طالب إلى الشام، وخرج معه النبي صلى الله عليه وسلم في أشياخ من قريش، فلمّا أشرفوا على الراهب هبطوا، فحلّوا رحالهم، فخرج إليهم الراهب، وكانوا قبل ذلك يمرون به فلا يخرج إليهم، قال: فهم يحلّون رحالهم، فجعل يتخللهم الراهب، حتى جاء فأخذ بيد رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: هذا سيّد العالمين، هذا رسول ربِّ العالمين، يبعثه الله رحمة للعالمين.
فقال له أشياخ من قريش: ما علمك؟ فقال: إنكم حين أشرفتم من العقبة لم يبق شجر ولا حجر إلاّ خرّ ساجداً، ولا يسجدان إلاّ لنبي، وإني أعرفه بخاتم النبوة أسفل من غضروف كتفه مثل التفاحة، ثمَّ رجع فصنع لهم طعاماً، فلمّا أتاهم به، وكان هو في رعية الإبل، فقال: أرسلوا إليه، فأقبل عليه غمامة تظلّه، فلما دنا من القوم وجدهم قد سبقوه إلى فيء الشجرة، فلمّا جلس مال فيء الشجرة عليه، فقال: انظروا إلى فيء الشجرة مال عليه))

7- معرفة علماء اليهود بموعد خروج النبي صلى الله عليه وسلم:
عندما اقترب موعد خروج المصطفى صلى الله عليه وسلم علم أهل الكتاب بذلك بأمارات كانت عندهم، فقد روى أبو زرعة بإسناد صحيح عن أسامة بن زيد عن أبيه زيد بن حارثة ((أن الرسول صلى الله عليه وسلم التقى بزيد بن عمرو بن نفيل قبل البعثة، وكان مما أخبر به زيد الرسول صلى الله عليه وسلم أنه رحل في طلب الدين الحق دين التوحيد فقال له حبر في الشام: إنك لتسأل عن دين ما نعلم عليه أحداً يعبد الله به إلاّ شيخ بالجزيرة.
قال فخرجت: فقدمت عليه، فأخبرته بالذي خرجت له، فقال: إن كلّ من رأيت في ضلالة، ممنّ أنت ؟
قلت: أنا من أهل بيت الله، ومن أهل الشوك والقرظ.
فقال: إنه قد خرج في بلدك نبيّ، أو خارج، قد خرج نجمه، فارجع فصدقه واتبعه، فرجعت فلم أحسّ شيئاً بعد)) .
كان زيد يحدّث بهذا الرسول صلى الله عليه وسلم قبل بعثته، ولم يكن يعلم أنَّ الذي يحدثه هو الرسول صلى الله عليه وسلم الذي ظهر نجمه، ومات زيد قبل البعثة بسنوات.
وقد سبق ذكر خبر ابن الهيبان، الذي خرج من الشام إلى المدينة، فقد قال لليهود عندما حضرته الوفاة: (إنّما أخرجني توقع خروج نبيّ قد أظلّ زمانه، هذه البلاد مهاجره) .

மேற்கத்திய அறிஞர்கள் நபியைப் பற்றி.....
علماء الغرب قالوا في رسول الله
النبي (ص)

مقتطفات من اعظم ما قيل في رسولنا الكريم ، محمد صلى الله عليه و آله وسلم من افضل علماء الغرب القديم و الحديث ، هذا اعتراف نخبة كبيرة من افضل مفكري و فلاسفة و ادباء و مستشرقين و علماء و سياسي العالم ، بان سيدنا محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) بانة افضل من جاء على وجة الارض ، و انة يستحق ان يكون افضل شخصية في العالم كله بلا منازع ... و اليكم بعض ما جاء من كلامهم و رأيهم :

- يقول هرقل ملك و عظيم الروم

يطرح اسألة عن النبي محمد (صلى الله عليه و آله وسلم) على ابي سفيان لينتهي به المطاف بصدق دعوة النبي محمد (صلى الله عليه و آله وسلم) ليقول : ( لو كنت عندة لغسلت عن قدمة ) .

- و يقول النجاشي ملك الحبشة

قد ابتلت لحيته من بكاءه عندما سمع بعض ما جاء به النبي محمد (صلى الله عليه و آله و سلم) قائلا : ( ان هذا الكلام و الذي جاء بة سيدنا عيسي ليخرجان من مشكاة واحدة ).

- يقول المفكر الفيلسوف لامارتن

النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) هو النبي الفيلسوف المحارب الخطيب المشرع قاهر الاهواء و بالنظر الي كل مقاييس العظمة البشرية اود ان اتسائل : ( هل هناك من هو اعظم من النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ) .

- يقول الاديب الفيلسوف برنارد شو

ان العالم احوج و في اشد الحاجة الي رجل في تفكير النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ، ( هذا النبي الذي لو تولي امر العالم اليوم لوفق في حل مشكلاتنا بما يؤمن السلام و السعادة التي يرنو البشر كلهم اليها ) . 

- اما مايكل هارد

فيقول : ان اختياري ليكون النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ليكون الاول في اهم و اعظم رجال التاريخ ، قد يدهش القراء

( لكنة الرجل الوحيد في التاريخ كلة الذي نجح اعلي نجاح علي المستويين الديني و الدنيوي ) .

- الزعيم الديني المهاتما غاندي

يقول :الذي يقول بعد انتهائي من الجزء الثاني عن حياة النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) وجدت نفسي اني بحاجة الي التعرف اكثر علي حياتة العظيمة ، ( انة بلا منازع يملك قلوب ملايين البشر ) .

- اما الكاتب الانجليزي توماس كار ليل

فيقول : اني لاحب النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) لبرائة طبعة من الرياء و التصنع ، ( انة يخاطب بقولة الحر المبين قياصرة الروم واكاثرة العجم يرشدهم الي ما يجب عليهم لهذة الحياة الدنيا والحياة الاخرة ) .

 - الاديب جورج ويلز

 يقول : فيري في النبي محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ، ( اعظم من اقام دولة للعدل و التسامح )

 - اما الباحث الانجليزي لايت نر

فيقول اني اجهر برجائي بمجيئ اليوم الذي يحترم فية النصاري المسيح علية السلام احتراما عظيما باحترامهم النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ، ( ولا ريب في ان المسيحي المعترف بالرسالة الذي جاء بة النبي محمد علية الصلاة والسلام وبالحق الذي جاء بة هو المسيحي الصادق ) .

- و يري الاديب الروسي تولوستوي

ان شريعة محمد ستسود العالم ( لا نسجامها مع العقل والحكمة ) .

- و يقول المستشرق ميشون

لن الاسلام الذي امر بالجهاد قد تسامح مع اتباع الاديان الاخري ، ( و بفضل تعاليم محمد لم يمس عمر ابن الخطاب المسيحيين باي سوء حين فتح القدس ) .

- و المؤرخ الفرنسي غوستاف لوبون

يقول : ان النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) ، ( هو اعظم رجال التاريخ ) .

- اما مؤلف موسوعة قصة الحضارة ول ديورانت

يقول : اذا حكمنا علي العظمة بما كان للعظيم من اثر في الناس قلنا ، ( ان النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) هواعظم عظماء التاريخ كلة ) .

يقول المستشرق الأمريكي (واشنجتون إيرفنج): «كان محمد خاتم النبيين وأعظم الرسل الذين بعثهم الله تعالى ليدعوا الناس إلى عبادة الله».
ويقول : البروفيسور يوشيودي كوزان ـ مدير مرصد طوكيو: (أعظم حدث في حياتي هو أنني درست حياة رسول الله محمد دراسة وافية، وأدركت ما فيها من عظمة وخلود).
 ويقول عالم اللاهوت السويسري د.هانز كونج : (ـ بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان، فوجدته في النبي العربي محمد صلى الله عليه وسلم).
ويقول توماس كارليل: (قرأت حياة رسول الإسلام جيدًا مرات ومرات، فلم أجد فيها إلا الخُلُق كما ينبغي أن يكون، وكم ذا تمنيت أن يكون الإسلام هو سبيل العالم).
ويقول المستشرق الفرنسي أميل ردمنغم: "... كان محمد صلى الله عليه وسلم أنموذجًا للحياة الإنسانية بسيرته وصدق إيمانه ورسوخ عقيدته القويمة، بل مثالاً كاملاً للأمانة والاستقامة وإن تضحياته في سبيل بث رسالته الإلهية خير دليل على سمو ذاته ونبل مقصده وعظمة شخصيته وقدسية نبوته".
ويقول المستشرق الإسباني (جان ليك): (أيّ رجل أدرك من العظمة الإنسانية مثلما أدرك محمد ـ صلى الله عليه وسلم ـ، وأيُّ إنسان بلغ من مراتب الكمال مثل ما بلغ، لقد هدم الرسول المعتقدات الباطلة التي تتخذ واسطة بين الخالق والمخلوق".
أما (وليام موير) المؤرخ الإنجليزي فيقول في كتابه (حياة محمد): "لقد امتاز محمد عليه السلام بوضوح كلامه، ويسر دينه، وقد أتم من الأعمال ما يدهش العقول، ولم يعهد التاريخ مصلحًا أيقظ النفوس وأحيى الأخلاق ورفع شأن الفضيلة في زمن قصير كما فعل نبي الإسلام محمد".

0 comments:

Post a Comment