கட்டற்ற அரபுக் கலைக் களஞ்சியமான
விக்கிபீடியா விலிருந்து...
الكرامة هي أمر خارق للعادة
غير مقرونة بدعوى النبوة، يظهرها الله على أوليائه الصالحين من أتباع الرسل كرامة
لهم. وقد أجمع أهل التصوف على إثبات كرامات الأولياء،وكلام البهائم، وطي
الأرض, وظهور الشيء في غير موضعه ووقته
- قصة الذي عنده علم من
الكتاب في الآية القرآنية: (أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك).
- قصة مريم
بنت عمران حين
قال لها النبي زكريا:
(أنى لك هذا؟ قالت: هو من عند الله.
- ومن أحاديث النبي محمد:
"أن رجلين خرجا من عند النبي في ليلة
مظلمة، وإذا نور بين أيديهما حتى تفرقا، فتفرق النور معهما".[54]
- ومن قصص وقعت للصحابة:
قصة الصحابي عمر
بن الخطاب: عن
ابن عمر قال: وجه عمر جيشا وولى عليهم رجلا يدعى سارية، فبينما عمر في المدينةيخطب
على المنبر جعل ينادي: يا سارية الجبل!! ثلاثا. ثم قدم رسول الجيش فسأله عمر،
فقال: يا أمير المؤمنين هزمنا فبينما نحن كذلك إذ سمعنا صوتا ينادي يا سارية
الجبل ثلاثا، فأسندنا ظهورنا إلى الجبل فهزمهم الله. قال: فقيل لعمر إنك كنت
تصيح هكذا وهكذا.[59].
الصوفية يعتبرون أن أعظم الكرامات هي الاستقامة على شرع
الله. قال أبو القاسم القشيري :
واعلم أن من أجلِّ الكرامات التي تكون للأولياء دوام
التوفيق للطاعات، والحفظ من المعاصي والمخالفات[60].
والصوفية يمنعون إِظهار الكرامة إِلا لغرض صحيح ؛ كنصرة
شريعة الله أمام الكافرين والمعاندين، أما إِظهارها بدون سبب مشروع فهو مذموم، لما
فيه من حظ النفس والمفاخرة والعجب. قال الشيخ محي
الدين بن عربي : ولا
يخفى أن الكرامة عند أكابر الرجال معدودة من جملة رعونات النفس، إِلا إِنْ كانت
لنصر دين أو جلب مصلحة، لأن الله هو الفاعل عندهم، لا هُمْ، هذا مشهدهم، وليس وجه
الخصوصية إِلا وقوع ذلك الفعل الخارق على يدهم دون غيرهم ؛ فإِذا أحيا كبشاً مثلاً
أو دجاجة فإِنما ذلك بقدرة الله لا بقدرتهم، وإِذا رجع الأمر إِلى القدرة فلا تعجب[61].
كما أن الصوفية لا يعتبرون ظهور الكرامات على يد الولي
الصالح دليلاً على أفضليته على غيره. قال الإِمام اليافعي :
لا يلزم أن يكون كلُّ مَنْ له كرامة من الأولياء أفضلَ من
كل من ليس له كرامة منهم، بل قد يكون بعض مَنْ ليس له كرامة منهم أفضل من بعض مَنْ
له كرامة، لأن الكرامة قد تكون لتقوية يقين صاحبها، ودليلاً على صدقه وعلى فضله لا
على أفضليته، وإِنما الأفضلية تكون بقوة اليقين، وكمال المعرفة بالله[62].
ويعتبر الصوفية أن عدم ظهور الكرامة على يد الولي الصالح
ليس دليلاً على عدم ولايته. قال الإِمام القشيري :
لو لم يكن للولي كرامة ظاهرة عليه في الدنيا، لم يقدح عدمها
في كونه ولياً[63].
வலிமார்கள் வாழ்வினிலே-1
வலிமார்கள் வாழ்வினிலே-2
வலிமார்கள் வாழ்வினிலே-3
الكرامة هي أمر خارق للعادة
غير مقرونة بدعوى النبوة، يظهرها الله على أوليائه الصالحين من أتباع الرسل كرامة
لهم. وقد أجمع أهل التصوف على إثبات كرامات الأولياء،وكلام البهائم، وطي
الأرض, وظهور الشيء في غير موضعه ووقته
- قصة الذي عنده علم من
الكتاب في الآية القرآنية: (أنا آتيك به قبل أن يرتد إليك طرفك).
- قصة مريم
بنت عمران حين
قال لها النبي زكريا:
(أنى لك هذا؟ قالت: هو من عند الله.
0 comments:
Post a Comment